ذات صلة

اخبار متفرقة

سينمائية «روقان» تخطف الأنظار… والرفاعي يدعو: ارقص وابتسم في وجه همومك

أطلقت شركة إس إس هيليودور أستراليا (SS Heliodor Australia)،...

نهيان بن مبارك يشهد حفل تخريج دفعة غينيس في الجامعة الأمريكية في الإمارات

شهد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير...

«وصايا النور للظل»… كتاب جديد لنور شريف يرى النور في الشارقة

أطلقت الكاتبة نور شريف أحدث إصداراتها الأدبية «وصايا النور...

الفنان السوري ريتشارد يطلق أغنية “نيالا” احتفالاً بعيد التحرير

أطلق الفنان السوري ريتشارد أغنيته الوطنية الجديدة "نيالا"، احتفالاً...

تامر عاشور ووائل جسار يلهبان مسرح المجاز في ليلة طربية استثنائية

خاص - أنا الفجيرة أشعل الفنانان تامر عاشور ووائل جسار...

مكتبة محمد بن راشد تبحث التعاون مع مؤسسات عربية

استقبلت مكتبة محمد بن راشد، الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية في جمهورية مصر العربية، والدكتورة ريما مسمار، المدير التنفيذي للصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق)؛ وذلك للاطلاع على تجربتها الرائدة وخدماتها الذكية، إلى جانب بحث سبل التعاون المستقبلي في المجالات المشتركة، وتبادل الخبرات في قطاع المكتبات العامة.

وكان في استقبال الوفد، معالي محمد أحمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم، حيث استهل اللقاء، بالترحيب بالوفد، مؤكداً أهمية التوسع في الشراكات الاستراتيجية الدولية وتبادل الخبرات في القطاعين الثقافي والمعرفي. وأكد معاليه، أهمية الحفاظ على الموروث الثقافي من خلال إنشاء المتاحف المختلفة وتعزيز البنية الثقافية، وهذا ما نشهده في دولة الإمارات العربية المتحدة عبر تطوير بنية تحتية ثقافية تساهم في تطوير القطاع الإبداعي والثقافي في مختلف الإمارات.

وتطرق اللقاء، إلى مناقشة التعاون في البرامج الثقافية والعمل على تطوير فعاليات مشتركة تثري الجانب التراثي والثقافي بين البلدين، وخاصة إبراز بعد مصر الثقافي التي تعتبر من أقدم الحضارات في التاريخ الإنساني، والتي تتميز بتاريخها القديم وإمكانياتها المتفردة، وعلى سبيل المثال إبراز أهم الشخصيات مثل ابن خلدون والشافعي والبوصيري، بالإضافة إلى استغلال المكتبة بوصفها فضاء للتبادل الثقافي ومقراً لاستضافة مختلف الجلسات والفعاليات وليست مكاناً للباحثين فقط.

وزار الوفد، خلال جولة بين المكتبات المتخصصة والمرافق، معرض الذخائر، حيث اطلع على مقتنياته الأثرية ومجموعاته الفريدة من الكتب والأطالس والمخطوطات النادرة والقديمة التي يعود بعضها إلى القرن الثالث عشر للميلاد، كما تعرف إلى المكتبات الفرعية التسع ومركز المعلومات، والمساحات المختلفة من قاعات الدراسة والاجتماعات، والمسرح الداخلي المستخدم في استضافة الفعاليات والمؤتمرات والمهرجانات الثقافية والفنية، والعروض المسرحية والسينمائية والموسيقية المحلية والإقليمية والدولية، إلى جانب اطلاعه على أحدث التقنيات الذكية المستخدمة في مكتبة محمد بن راشد.

تابعونا علي

spot_img