ذات صلة

اخبار متفرقة

عروض استثنائية بمناسبة يوم العلم واليوم الوطني في جايلان – الشارقة

يقدم مستشفى جايلان في الشارقة باقات مميزة للعناية بالبشرة...

الضنحاني يستعرض تجربته الشخصية في المسرح المحلي

شهد اليوم الثاني من فعاليات "ملتقى تعبير الأدبي"، المقام...

“المعطف” تروي شبح الظلم على المسرح البلدي في أيام قرطاج

شهد المسرح البلدي مساء اليوم عرض مسرحية "المعطف" للمخرج...

“اللاجئان” تروي وجع المنفى في أيام قرطاج المسرحية

ضمن فعاليات الدورة الخامسة والعشرين لأيام قرطاج المسرحية، عُرضت...

“لماذا يا إلهي لماذا؟”.. دعوة صادقة للمجتمع العالمي

في عالم يعاني من الانقسامات والصراعات، ينطلق مشروع "فنانون...

ريم الكمالي: كاتبة إماراتية تخطّ مسارًا فريدًا بين الرواية والآثار

ولدت الكاتبة والصحافية الإماراتية ريم الكمالي عام 1979 في مدينة دبي، وترعرعت في بيئة غنية بالثقافة والتنوع، الأمر الذي انعكس بشكل واضح على مسيرتها الأدبية والمهنية.

وحصلت الكمالي على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من جامعة الإمارات العربية المتحدة، وواصلت تعليمها العالي في جامعة أكسفورد بالمملكة المتحدة، حيث حصلت على شهادة الماجستير في الآثار الشرق أوسطية.

وقد ظهر شغف ريم الكمالي بالكتابة منذ صغرها، فبدأت بكتابة القصص القصيرة والمقالات الصحفية في سن مبكرة.

ونَشرت أول رواية لها بعنوان “النافذة” عام 2008، والتي حققت نجاحًا نقديًا وجماهيريًا كبيرًا.

وتُعدّ الكمالي من أهمّ الكاتبات الإماراتيات في الوقت الحاضر، وكذلك من أشهر الروائيات العربيات.

وتتميز رواياتها بأسلوبها السلس وتناولها لموضوعات اجتماعية وإنسانية هامة.

من أشهر روايات ريم الكمالي:

النافذة (2008)

غصن اللوز (2010)

ساق القمح (2012)

القرية النائمة (2014)

مغامرات سارة (2016)

سماء من خيوط (2018)

البيت المائل (2020)

بالإضافة إلى رواياتها، وتُقدم ريم الكمالي برامج ثقافية وتلفزيونية تُعنى بالآثار والتاريخ.

كما تُشارك بانتظام في المؤتمرات والفعاليات الثقافية العربية والدولية.

وقد حصلت ريم الكمالي على العديد من الجوائز الأدبية المرموقة، منها جائزة الشيخ زايد للكتاب عام 2010 عن رواية “غصن اللوز”.

تابعونا علي

spot_img