ذات صلة

اخبار متفرقة

“مونولوغ” السوري يثير الأسئلة الوجودية في أيام قرطاج المسرحية

شهد مهرجان أيام قرطاج المسرحية تألق العرض السوري "مونولوغ"،...

جمعية دبا الحصن تقدم عرض “اصطياد” في أيام قرطاج

قدَّمت جمعية دبا الحصن للثقافة والتراث والمسرح عرضًا مبهرًا...

خشبة دار المسرحي بباردو تحتضن عرضاً إيطالياً ضمن أيام قرطاج

تونس – ضمن فعاليات الدورة 25 من أيام قرطاج...

قسم “مسرح الحرية” مساحة خاصة لدعم الابداع في مهرجان أيام قرطاج

يمنح مهرجان أيام قرطاج المسرحية نزلاء السجون فرصة للتعبير...

تكريم رواد الفن والإبداع في افتتاح أيام قرطاج المسرحية 2024

افتتحت مساء السبت فعاليات الدورة الخامسة والعشرين لأيام قرطاج...

النيجر تمنع الطائرات الفرنسية من عبور مجالها الجوي

منع النظام العسكري الحاكم في النيجر “الطائرات الفرنسية” من عبور المجال الجوي للبلاد، ما يشكل فصلا جديدا في تدهور العلاقات بين باريسو نيامي منذ الانقلاب في 26 يوليو الماضي.

وجاء في رسالة الى الطواقم الجوية نشرت الأحد على موقع وكالة الأمن والملاحة الجوية في إفريقيا أن المجال الجوي للنيجر “مفتوح أمام جميع الرحلات التجارية الوطنية والدولية باستثناء الطائرات الفرنسية أو الطائرات التي تستأجرها فرنسا، وبينها تلك العائدة الى أسطول إير فرانس (شركة الخطوط الجوية الفرنسية)”.

وتابعت الرسالة أن المجال الجوي يبقى مغلقا “أمام كل الرحلات العسكرية العملانية والرحلات الخاصة” باستثناء تلك الحاصلة على ترخيص خاص من السلطات.

وردا على اسئلة وكالة فرانس برس، أكتفت شركة “إير فرانس” بالقول إنها “لا تحلق في المجال الجوي للنيجر”.

وعلقت “إير فرانس” وهي شركة الطيران الرئيسية التي تسير رحلات بين أوروبا وإفريقيا، منذ السابع من أغسطس رحلاتها إلى نيامي (أربع رحلات في الأسبوع) حتى إشعار آخر.

في الرابع من سبتمبر، أعادت النيجر فتح مجالها الجوي أمام الرحلات التجارية بعد إغلاق استمر حوالى شهر.

وأعلنت النيجر في السادس من أغسطس إغلاقه “إزاء خطر تدخل تتضح معالمه انطلاقا من دول مجاورة” في وقت هددت الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إكواس) بالتدخل عسكريا لإعادة الرئيس المنتخب ديموقراطيا محمد بازوم إلى السلطة بعدما أطاحه انقلاب في 26 يوليو.

العلاقات في أدنى مستوى لها

وأكدت فرنسا مرات عدة دعمها لإكواس فيما وصلت العلاقات بين باريس ونيامي إلى أدنى مستوى لها، بعد الانقلاب.

وأمر النظام العسكري خصوصا في نهاية أغسطس بطرد السفير الفرنسي في نيامي سيلفان إيتيه وجرده من حصانته الدبلوماسية وألغى تأشيرة دخوله.

إلا ان الأخير لا يزال في منصبه في السفارة وترفض باريس إعادته.
في الثالث من اغسطس، بعد أسبوع على استيلائهم على السلطة، انسحب العسكريون الانقلابيون من اتفاقات عدة للتعاون العسكري مع فرنسا قوة الاستعمار السابقة في البلاد.

تابعونا علي

spot_imgspot_img
spot_imgspot_img
spot_img