بهدف استكشاف معالم محمية وادي الوريعة الوطنية، استقبلت هيئة الفجيرة للبيئة وفداً من كنيسة مطرانية الروم الارثوذكس – دبي والامارات الشمالية في المحمية، وتأتي الزيارة للتوعية بأهمية التنوع البيولوجي في المحمية، واستكشاف ما تضمنه طبيعتها ومعالمها فضلاً عن الموارد الثمينة.
وتعتبر المحمية محيط حيوي ومدرجة ضمن مواقع رامسار للأراضي الرطبة.
وأشارت مدير هيئة الفجيرة للبيئة أصيلة المعلا، بأن زيارة الكنيسة هي دلالة على إعلاء قيم التسامح والتآخي بين مختلف الجنسيات والأديان وهي إحدى الأهداف السامية لدولتنا الحبيبة التي تنتهجها، عوضاً عن تحقيق أهدافنا في الهيئة لنشر الوعي والثقافة البيئية لكافة أفراد المجتمع بمختلف ثقافاتهم.